كان تبادل الآراء حول دعم غرفتين (من البرلمانين التشيكي والمغربي) أو تكثيف العلاقات الاقتصادية بين البلدين أو النقاش حول نقاط الاهتمام العام مدرجًا في جدول الأعمال.

أعرب الرئيس حبيب المالكي والسفير فيكتور لورنس عن تقديرهما لمساهمة زيارات الوفود البرلمانية التي تمت بالفعل والتي عززت العلاقات الودية بين الجمهورية التشيكية والمملكة المغربية في الآونة الأخيرة. وذكروا أيضًا أن هذه الزيارات موجهة بشكل أكثر تحديدًا. اتفق الممثلان على أن زيارة جلالة الملك محمد السادس إلى براغ ، أو زيارة رئيس الوزراء أندريه بابيس إلى المغرب ، أعطت دفعة حاسمة   لتعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسي.

وفي نهاية الاجتماع الودي ، قدم السفير ، إلى سعادة السيد حبيب المالكي ، دعوة ودية من نظيره التشيكي ، سعادة السير ، راديك فوندرانيك ، رئيس برلمان جمهورية التشيك ، لأداء زيارة الممثلين المغاربة في الجمهورية التشيكية 

تم قبول الدعوة من قبل الرئيس حبيب المالكي.